شركة Centrais Electricas Brasileiras SA

EBR-NYSE

بدعم من

توافق الشريعةوفقاً للمعايير الشرعية للراجحي

غير شرعي

نسبة التطهير 100%

تم التحديث بتاريخ 01-09-2025

تقوم شركة سنترايس إليتريكاس برازيليراس (إليتروبراس) من خلال شركاتها الفرعية بتوليد ونقل وتسويق الكهرباء في البرازيل. تنتج الشركة الكهرباء من محطات الطاقة الكهرومائية والحرارية والنووية والرياح والطاقة الشمسية. تمتلك وتشغل 44 محطة كهرومائية بقدرة إجمالية تبلغ 42,293.5 ميغاوات، و66,539.17 كيلومتر من خطوط النقل. تأسست الشركة في عام 1962 ويقع مقرها في ريو دي جانيرو، البرازيل.

هل سهم Centrais Electricas Brasileiras SA حلال ام حرام؟

سهم Centrais Electricas Brasileiras SA غير شرعي - تشارك شركة المرافق الكهربائية البرازيلية (إليتروبراس) بشكل أساسي في توليد ونقل وتسويق الكهرباء من خلال وسائل مختلفة، بما في ذلك الطاقة الكهرومائية، والطاقة الحرارية، والطاقة النووية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية. لا تقع أي من هذه الأنشطة ضمن القطاعات المحظورة وفقًا للمبادئ الشرعية. الشركة ليس لديها أي مشاركة مباشرة في الكحول أو القمار أو منتجات لحم الخنزير أو أي صناعات أخرى محرمة. لذلك، بناءً على أنشطتها التجارية، تعتبر إليتروبراس متوافقة مع الشريعة.

استنادًا إلى بيانات شركة Centrais Electricas Brasileiras SA المالية المتاحة

نسبة الدين إلى القيمة السوقية: 393.524% — يتجاوز حد الـ30% المسموح به شرعًا
نسبة الإيرادات من الفائدة: 0.131% — ضمن حد الـ5% المسموح به شرعًا

الحالة: غير شرعي

تحليل شرعية سهم Centrais Electricas Brasileiras SA

بالاعتماد علي 3 معاير شرعية مختلفة مقرة من قبل الراجحي.

هذه المعلومات لأغراض التوعية فقط وقد تكون غير دقيقة

المعايير المالية لشركة Centrais Electricas Brasileiras SA

نسبة الإيرادات من الفائدة

الدخل من الفوائد / مجموع الايرادات * 100

0.131%

هذه النسبة ≤ 5%

الدخل من الفوائد 13.37M

مجموع الايرادات 10.20B

نسبة رأس المال المدين

مجموع الديون / القيمة السوقية * 100

393.524%

هذه النسبة ≥ 30%

الديون 73.47B

القيمة السوقية 18.57B

نشاط شركة Centrais Electricas Brasileiras SA

أنشطة الشركة

من خلال الذكاء الاصطناعي

المرافق العامةالمرافق - الطاقة المتجددة

افتح حسابك واحصل على أول سهم مجاناً

افتح حساب مجاناً

البدائل المقترحة للاستثمار

عرض المزيد